منتديات شباب بليمور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بسم الله الرحمن الرحيم - صل على الحبيب سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
 من أسباب الصلاح (الصحبة الصالحة و الجليس الصالح) Empty

 

  من أسباب الصلاح (الصحبة الصالحة و الجليس الصالح)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حليموزيتش
مراقب عام
مراقب عام
حليموزيتش


رقم العضوية : 0004
ذكر
عدد المساهمات : 9
نقاط : 3951
تاريخ التسجيل : 21/02/2014
العمر : 50

 من أسباب الصلاح (الصحبة الصالحة و الجليس الصالح) Empty
مُساهمةموضوع: من أسباب الصلاح (الصحبة الصالحة و الجليس الصالح)    من أسباب الصلاح (الصحبة الصالحة و الجليس الصالح) Emptyالجمعة مارس 14, 2014 9:02 pm



** الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى:ـ
اما بعد:
يمكن أن نلخص أسباب الصلاح فى سببين رئيسيين:
1- صلاح المعتقد وسلامة دين العبد فى نفسه.
2- الصحبة الصالحة أو الجليس الصالح.

** أثر الجليس: للجليس أثر عظيم سلبا وإيجابا:
*قال تعالى:" وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَالَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا(27) يَاوَيْلَتِي لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا(28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنْ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا (29) الفرقان.
وأخرج ابن أبي حاتم عن هشام في قوله {ويوم يعض الظالم على يديه} قال: يأكل كفيه ندامة حتى يبلغ منكبه لا يجد مسها.و قال: يأكل يده ثم تنبت.

* قال القرطبى:
والخليل: الصاحب والصديق."لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني" أي يقول هذا النادم: لقد أضلني من اتخذته في الدنيا خليلا عن القرآن والإيمان به. وقيل: "عن الذكر" أي عن الرسول. "وكان الشيطان للإنسان خذولا" قيل: هذا من قول الله لا من قول الظالم... والخذل الترك من الإعانة؛ ومنه خذلان إبليس للمشركين... وكل من صد عن سبيل الله وأطيع في معصية الله فهو شيطان للإنسان، خذولا... وقال مالك بن دينار: إنك إن تنقل الأحجار مع الأبرار خير لك من أن تأكل الخبيص مع الفجار. وأنشد:

وصاحب خيار الناس تنج مسلما * وصاحب شرار الناس يوما فتندما

*وصدق من قال:

تجنب قرين السوء وأصرم حباله * فإن لم تجد عنه محيصا فداره
وأحبب حبيب الصدق وأحذر مِراءه * تنل منه صفو الود ما لم تُماره

* وأخر يقول:

اصحب خيار الناس حيث لقيتهم * خير الصحابة من يكون عفيفا
والناسُ مثل دراهــم مــيزتها * فوجدت منها فضة وزيــوفا

* وقال تعالى:" الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ(67) الزخرف.
"عدو": أي أعداء، يعادي بعضهم بعضا ويلعن بعضهم بعضا. "إلا المتقين" فإنهم أخلاء في الدنيا والآخرة...وذكر القرطبى قال: "كان خليلان مؤمنان وخليلان كافران، فمات أحد المؤمنين فقال: يا رب، إن فلانا كان يأمرني بطاعتك، وطاعة رسولك، وكان يأمرني بالخير وينهاني عن الشر. ويخبرني أني ملاقيك، يا رب فلا تضله بعدي، وأهده كما هديتني، وأكرمه كما أكرمتني. فإذا مات خليله المؤمن جمع الله ببنهما، فيقول الله تعالى: ليثن كل واحد منكما على صاحبه، فيقول: يا رب، إنه كان يأمرني بطاعتك وطاعة رسولك، ويأمرني بالخير وينهاني عن الشر، ويخبرني أني ملاقيك، فيقول الله تعالى: نعم الخليل ونعم الأخ ونعم الصاحب كان. قال: ويموت أحد الكافرين فيقول: يا رب، إن فلانا كان ينهاني عن طاعتك وطاعة رسولك، ويأمرني بالشر وينهاني عن الخير، ويخبرني أني غير ملاقيك، فأسألك يا رب ألا تهده بعدي، وأن تضله كما أضللتني، وأن تهينه كما أهنتني؛ فإذا مات خليله الكافر قال الله تعالى لهما: لثين كل واحد منكما على صاحبه، فيقول: يا رب، إنه كان يأمرني بمعصيتك ومعصية رسولك، ويأمرني بالشر وينهاني عن الخير ويخبرني أني غير ملاقيك، فأسألك أن تضاعف عليه العذاب؛ فيقول الله تعالى: بئس الصاحب والأخ والخليل كنت. فيلعن كل واحد منهما صاحبه"....قال: والآية عامة في كل مؤمن ومتق وكافر ومضل....وهذا الأثر وان كان فيه نظر الا أن المراد بيان المعنى.

* وفى الحديث:عن أبى بُرْدَةَ بْنَ أَبِي مُوسَى عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالْجَلِيسِ السَّوْءِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْمِسْكِ وَكِيرِ الْحَدَّادِ لَا يَعْدَمُكَ مِنْ صَاحِبِ الْمِسْكِ إِمَّا تَشْتَرِيهِ أَوْ تَجِدُ رِيحَهُ وَكِيرُ الْحَدَّادِ يُحْرِقُ بَدَنَكَ أَوْ ثَوْبَكَ أَوْ تَجِدُ مِنْهُ رِيحًا خَبِيثَةً"... متفق عليه.
*قال النووى فى شرح مسلم:
فيه تمثيله صلى الله عليه وسلم الجليس الصالح بحامل المسك , والجليس السوء بنافخ الكير , وفيه فضيلة مجالسة الصالحين وأهل الخير والمروءة ومكارم الأخلاق والورع والعلم والأدب , والنهي عن مجالسة أهل الشر وأهل البدع , ومن يغتاب الناس , أو يكثر فجره وبطالته . ونحو ذلك من الأنواع المذمومة.

* وقال ابن حجر فى الشرح:
وفي الحديث النهي عن مجالسة من يتأذى بمجالسته في الدين والدنيا , والترغيب في مجالسة من ينتفع بمجالسته فيهما.
ومما جاء فى وصف جليس الخير ما أخرجه ابن ماجة فى كتاب المقدمة عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :"إِنَّ مِنْ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ وَإِنَّ مِنْ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ".....وحسنه الألبانى فى صحيح الجامع برقم:2223
مفاتيح للخير:أي أن الله تعالى أجرى على أيديهم فتح أبواب الخير كالعلم والصلاح على الناس حتى كأنه ملكهم مفاتيح الخير ووضعها في أيديهم ولذلك قال جعل الله مفاتيح الخير على يديه.

* قال المناوى فى فيض القدير:
قال الحكيم : فالخير مرضاة اللّه والشر سخطه فإذا رضى اللّه عن عبد فعلامة رضاه أن يجعله مفتاحاً للخير فإن رؤى ذكر الخير برؤيته وإن حضر حضر الخير معه وإن نطق نطق بخير وعليه من اللّه سمات ظاهرة لأنه يتقلب في الخير بعمل الخير وينطق بخير ويفكر في خير ويضمر خيراً فهو مفتاح الخير حسبما حضر وسبب الخير لكل من صحبه والآخر يتقلب في شر ويعمل شراً وينطق بشر ويفكر في شر ويضمر شراً فهو مفتاح الشر لذلك فصحبة الأول دواء والثاني داء ...

** ثم أعلم أن المرء مجبول على الإقتداء بجليسه والتأثر به وبعمله:
فالمرء مماثل ومشاكل لخليله وجليسه في الاستقامة وعدمها.... ففي الحديث عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" الرَّجُلُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلُ"...أحمد وابو داود والترمذى...وحسنه الألباني في صحيح الجامع برقم:3545
قولهSad على دين خليله ) أي على عادة صاحبه وطريقته وسيرته ( فلينظر ) أي فليتأمل وليتدبر ( من يخالل ) من المخالة وهي المصادقة والإخاء , فمن رضي دينه وخلقه خالله ومن لا تجنبه , فإن الطباع سراقة والصحبة مؤثرة في إصلاح الحال وإفساده . قال الغزالي : مجالسة الحريص ومخالطته تحرك الحرص ومجالسة الزاهد ومخاللته تزهد في الدنيا , لأن الطباع مجبولة على التشبه والاقتداء بل الطبع من حيث لا يدري.
قال الخطابى: فإنك إذا خاللته قادك الى دينه ومذهبه.
وقال ابن مسعود : ما شئ أدل على شئ ولا الدخان على النار من الصاحب على الصاحب.

* وصدق من قال:

إِن سرَّكَ العلمُ وأشباهُهُ * وشاهدٌ ينبيْكَ عن غــائبِ
فاعتبرِ الأرضَ بأسمائِها * واعتبرِ الصاحبَ بالصاحب

* وفى الحديث:عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول:"ُ الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ وَقَالَ يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ بِهَذَا"..البخارى ومسلم

* قال الخطابي : يحتمل أن يكون إشارة إلى معنى التشاكل في الخير والشر والصلاح والفساد , وأن الخير من الناس يحن إلى شكله والشرير نظير ذلك يميل إلى نظيره فتعارف الأرواح يقع بحسب الطباع التي جبلت عليها من خير وشر , فإذا اتفقت تعارفت , وإذا اختلفت تناكرت.

* قال ابن الجوزي : ويستفاد من هذا الحديث أن الإنسان إذا وجد من نفسه نفرة ممن له فضيلة أو صلاح فينبغي أن يبحث عن المقتضى لذلك ليسعى في إزالته حتى يتخلص من الوصف المذموم.
ولذلك فالصحبة الصالحة منة من الله تعالى ففى الحديث. عَنْ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ قَالَ لَمَّا طُعِنَ عُمَرُ جَعَلَ يَأْلَمُ فَقَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ وَكَأَنَّهُ يُجَزِّعُهُ:" يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَلَئِنْ كَانَ ذَاكَ لَقَدْ صَحِبْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَحْسَنْتَ صُحْبَتَهُ ثُمَّ فَارَقْتَهُ وَهُوَ عَنْكَ رَاضٍ ثُمَّ صَحِبْتَ أَبَا بَكْرٍ فَأَحْسَنْتَ صُحْبَتَهُ ثُمَّ فَارَقْتَهُ وَهُوَ عَنْكَ رَاضٍ ثُمَّ صَحِبْتَ صَحَبَتَهُمْ فَأَحْسَنْتَ صُحْبَتَهُمْ وَلَئِنْ فَارَقْتَهُمْ لَتُفَارِقَنَّهُمْ وَهُمْ عَنْكَ رَاضُونَ قَالَ أَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنْ صُحْبَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرِضَاهُ فَإِنَّمَا ذَاكَ مَنٌّ مِنْ اللَّهِ تَعَالَى مَنَّ بِهِ عَلَيَّ وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنْ صُحْبَةِ أَبِي بَكْرٍ وَرِضَاهُ فَإِنَّمَا ذَاكَ مَنٌّ مِنْ اللَّهِ جَلَّ ذِكْرُهُ مَنَّ بِهِ عَلَيَّ وَأَمَّا مَا تَرَى مِنْ جَزَعِي فَهُوَ مِنْ أَجْلِكَ وَأَجْلِ أَصْحَابِكَ وَاللَّهِ لَوْ أَنَّ لِي طِلَاعَ الْأَرْضِ ذَهَبًا لَافْتَدَيْتُ بِهِ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَبْلَ أَنْ أَرَاهُ"...خ ... ك .. المناقب ...3692

** ولذلك أمر الشرع بمصاحبة المؤمن التقى:
ففي الحديث عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:" لَا تُصَاحِبْ إِلَّا مُؤْمِنًا وَلَا يَأْكُلْ طَعَامَكَ إِلَّا تَقِيٌّ"....احمد وابو داود والترمذى....وحسنه الالبانى فى صحيح الجامع برقم: 7341

* قال المناوى فى فيض القدير:
* قولهSad لا تصاحب إلا مؤمناً ) وكامل الإيمان أولى لأن الطباع سراقة ‌،‌ ومن ثم قيل صحبة الأخيار تورث الخير وصحبة ‌الأشرار تورث الشر كالريح إذا مرت على النتن حملت نتناً ‌،‌ وإذا مرت على الطيب حملت طيباً ‌،‌ وقال الشافعي : ليس أحد إلا له محب ومبغض فإذن لا بد من ذلك فليكن المرجع إلى أهل طاعة اللّه ‌،‌ ومن ثم قيل : ولا يصحب الإنسان إلا نظيره...... والإخوان ثلاثة : أخ لآخرتك فلا نزاع فيه إلا الدين ‌،‌ وأخ لدنياك فلا نزاع فيه إلا الخلق ‌،‌ وأخ لتسأنس به فلا نزاع فيه إلا السلامة من شره وخبثه وفتنته . قال في الحكم : لا تصحب من لا ينهضك حاله ولا يدلك على اللّه مقاله

* ولذلك قال القائل:

عن المرءِ لا تسألْ وسلْ عن قرينهِ * فكل قرينٍ بالمقارنِ يقتدي
فإِن كانَ ذا شرٍ فجانبْهُ ســرعةً * وإِن كان ذا خيرٍ فقارنْه تهتدي

** ولله در من قال:

خلوةُ الإنسانِ خيرٌ * من جليسِ السوءِ عندهْ
وجليسُ الخيْرِ خيرٌ * من جلوسِ المرْءِ وَحدَه.

*وقال أخر:

ولا تصحبِ الجاهلَ * وإِيا كَ وإِيــاه
فكم من جاهلٍ أَرْدى * حليماً حينَ آخاه
يقاسُ المرءُ بالمرءِ * إِذا ما هوَ ما شاه
وللقلبِ على القلبِ * دليلٌ حين يَلْـقاه

* وقال محمد بن علي الهندي:

عقلُ الفتى ممن يجالسهُ الفتى * فاجعلْ جليسَكَ أفضلَ الجلساءِ
والعلمُ مصباحُ التقى لكنَّهُ * يا صاحِ مقتبسٌ من العُلماء

*وقال المنتصر بن بلال الأنصاري:

وما الغيُ إِلا أن تصاحبَ غاوياً * وما الرشدُ إِلا أن تصاحبَ من رشدْ
ولن يصحبَ الإِنسانَ إِلا نظيرُه * وإِن لم يكونا من قبيل ولا بلد


اذا عجبكم الموضوع .............لا تنسونى بدعاءكم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ChababBelimour
المدير العام
المدير العام
ChababBelimour


رقم العضوية : 0001
ذكر
عدد المساهمات : 330
نقاط : 4676
تاريخ التسجيل : 07/02/2014

 من أسباب الصلاح (الصحبة الصالحة و الجليس الصالح) Empty
مُساهمةموضوع: رد: من أسباب الصلاح (الصحبة الصالحة و الجليس الصالح)    من أسباب الصلاح (الصحبة الصالحة و الجليس الصالح) Emptyالجمعة مارس 14, 2014 9:22 pm


موضوع رائع .... تختفي و تظهر بقوة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://chababbelimour.yoo7.com
 
من أسباب الصلاح (الصحبة الصالحة و الجليس الصالح)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عشرة أسباب لتقدم اليابان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب بليمور :: منتديات الثقافة و الإبداع :: منتدى ثقف نفسك-
انتقل الى:  
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك
ما ينشر في المنتدى لا يعبر عن وجهة نظرنا بل يعبر عن وجهة نظر كاتبها
جميع الحقوق محفوظة لـ{منتديات شباب الابداع بليمور}
حقوق الطبع والنشر©2014-2015